لألبحاث اإلضافية المطلوبة في سياق تطورات األبحاث
7. كيف يمكن أن أعرف كمية طاقة التردد الالسلكي التي يمكن أن
أتعرض لها بسبب استخدام الهاتف الالسلكي؟
يجب أن تتوافق كل الهواتف المباعة في الواليات المتحدة
) التيFCC( مع إرشادات لجنة االتصاالت الفيدرالية
تحدد التعرض لطافة التردد الالسلكي. وقد كونت لجنة
االتصاالت الفيدرالية هذه اإلرشادات بالتشاور مع إدارة
الغذاء واألدوية ووكاالت الصحة واألمان الفيدرالية
األخرى. وقد حددت لجنة االتصاالت الفيدرالية حد
التعرض للتردد الالسلكي المنبعث من الهواتف الالسلكية
) وهو 6.1 وات لكلSAR( بمعدل االمتصاص المحدد
(6.1 واط كجم). ويتوافق حد لجنة االتصاالت الفيدرالية
مع معايير السالمة واألمان التي طورها معهد الهندسة
) والمجلس القوميIEEE( الكهربية واإللكترونية
للمقاييس والحماية من اإلشعاع. وقد أخذ حد التعرض
في االعتبار قدرة الجسم على إزالة الحرارة من األنسجة
التي تمتص الطاقة من الهواتف الالسلكية وحدد أيضا
أقل المستويات المعروف عنها أنها ذات تأثير. يجب
على مصنعي الهواتف الالسلكية اإلبالغ عن مستوى
التعرض للتردد الالسلكي لكل طراز من الهواتف للجنة
7
MC820
.األخيرة حول العالم
كيلوجرام
بالواليات المتحدة ومع مجموعة من المحققين حول العالم
للتأكد من إجراء دراسات على الحيوان عالية األولوية
لإلجابة على األسئلة الهامة المتعلقة بتأثيرات التعرض
وإلدارة الغذاء واألدوية مشاركة فعالة في مشروع
االلكترومغناطيسية الدولية التابعة لمنظمة الصحة العالمية
) منذ بدايته في 699؛ وفد كانتEMF( مشروع
النتيجة المؤثرة لهذا العمل هي وضع جدول أعمال
باحتياجات األبحاث التي قادت إلى إيجاد أنواع من البرامج
البحثية الجديدة حول العالم. وقد ساعد هذا المشروع أيضا
على تطوير مجموعة من وثائق المعلومات العامة المتعلقة
.بقضايا المجاالت االلكترومغناطيسية
ولدى إدارة الغذاء واألدوية وجمعية االتصاالت الخلوية
اتفاقية رسمية للبحث والتطوير التعاونيCTIA واإلنترنت
لتنفيذ األبحاث بشأن سالمة الهاتف الالسلكي. وتقدم إدارة
الغذاء واألدوية اإلشراف العلمي وتحصل على المدخل
.من الخبراء في الحكومة والصناعة والمنظمات األكاديمية
والبحث الذي ت ُ موله جمعية االتصاالت الخلوية واإلنترنت
يتم من خالل عقود مع محققين مستقلين. وسوف يشمل
البحث األولى دراسات معملية ودراسات على مستخدمي
أيضا تقيي م ً ا عا م ً اCRADA الالسلكية. وسوف يشمل
.لطاقة التردد الالسلكي
المجاالت
الهواتف